فوائد المشمش:
-تساعد ثمرة المشمش في مقاومة الميكروبات وتقوية الأغشية المخاطية.
2-زيت المشمش مصدر غني لفيتامين هـ, ويستخدم أيضا في تليين الجلد ومنع تكوين خطوط علي الجلد في مرحلة الشيخوخة.
3-تناول3 إلي6 ثمرات من المشمش يوميا يساعد في الوقاية من النزلات الشعبية والربو الشعبي.
4-يساعد على تنشيط حدة الإبصار، ويزيد من قوة الجسم الدفاعية ضد الأمراض لوجود فيتامين (a) فيه بنسب عالية جداً.
5- مفيد جداً للمصابين بفقر الدم، كما أنه مقوٍ للأعصاب والأوردة وخلايا الجلد وهو فاتح للشهية ومكافح جيد للإمساك ومهدئ للأعصاب ومزيل للأرق.
6- يساعد على وقاية الفتيات من الأمراض الجلدية وبثور الشباب.
7- يمتاز المشمش بمكونات تجعله فعّال في مقاومة التجاعيد والانكماشات والتشققات بفرم المشمش ووضعه على الوجه.
8- يقلل مستويات الكولسترول في الدم، ويحمي من أمراض القلب والشرايين.
8- المشمش الطازج مضاد للإسهال أما المجفف فهو ملين للمعدة.
ملحوظة:
للحصول على الفوائد الغذائية الموجودة في ثمرة المشمش يجب الحرص على أكلها قبل الطعام، وعدم تقشيرها لأن قشرها يحتوي على كل المعادن والفيتامينات والأملاح المعدنية، ويستحسن عدم قطع ثمرة المشمش بالسكين، بل قضمها بالأسنان أفضل.
--------------------------------------------------------------------------------
للمانجو فوائد صحية كثيرة:
عندما تأكل المانجو تشعر انك افضل حالا،
فبالإضافة لطعمها اللذيذ
واحتوائها على الفيتامينات والمعادن ومضادات
الأ......دة فيها أيضا إنزيم يساعد على تهدئة المعدة
تحتوى المانجو على كثير من فيتامين سي وفي الهند
تستخدم المانجو لإيقاف النزيف وتقوية القلب وتنشيط
الذهن. تعمل المانجو على بناء الدم
وتساعد في حالات الإصابة بالأنيميا لاحتوائها على
نسبة عالية من الحديد.
كما تساعد كميات البوتاسيوم والماغنسيوم
الموجودة في المانجو
على علاج تقلص العضلات وأيضا على إزالة التوتر.
تعتبر المانجو واحدة من أغنى المصادر الطبيعية بالبيتاكاروتين
وهي مادة مضادة للأ......دة وأيضا مجموعة فيتامين "ب" التي
تساعد على تقوية الجهاز العصبي.
يوجد بالمانجو أيضا حامض الجلوتامين الذي يعد الغذاء
المثالي للمخ من اجل التركيز والذاكرة.
تحتوي الحبة متوسطة الحجم من المانجو على حوالي 40%
من احتياجك اليومي من الألياف، فلو أكلت حبة مانجو يوميا
لن تعاني من الإمساك
أو القولون العصبي.
المانجو
هذه الفاكهة الاستوائية، لم تعد رائجة في مناطقها الحارة فحسب، بل أصبحت مرغوبة في كل مكان.. فهي تحمل الكثير من الأسرار والفوائد الغذائية.. وتستخدم كمخللات ودواء وحلويات ورغم أن أصلها شبه القارة الهندية، إلا أنها تزرع الآن في كل القارات. ويعتبر المانجو من أكثر الفواكه شعبية ورواجاً في المناطق الاستوائية. وقد بدأت زراعتها منذ حوالي ستة آلاف سنة. وكان الاعتقاد السائد أن موطن المانجو الأصلي هو الهند ولكن الدراسات الحديثة تشير إلى احتمال نشأتها في منطقة آسام - بورما - تايلاند. وتعد المانجو أحد أهم المحاصيل التجارية في العالم حيث تأتي الهند في مقدمة الدول المنتجة لها. وتزرع أيضاً في الفلبين وأندونيسيا وجزيرة جاوا وتايلاند وبورما وماليزيا وسريلانكا وشمال استراليا، وهي معروفة أيضاً في مصر وفلسطين وجنوب أفريقيا وجزر الهاواي وجزر الهند الغربية، هذا وقد ادخلت زراعة المانجو حديثاً إلى أمريكا وهي الآن محصول تجاري مهم في فلوريدا والمكسيك والبرازيل ودول أمريكا اللاتينية الأخرى. الفونسو ونمرود وكنسنجتون هناك الآن الآلاف من سلالات المانجو التي تزرع في شتى أنحاء العالم ولكن ليست كلها تنتج على مستوى تجاري. وقد برزت مشكلة في تسمية هذه السلالات لوجود أسماء مترادفة كثيرة، حيث يكون للسلالة الواحدة عدة أسماء حسب المناطق المختلفة وكمثال لذلك فإن سلالة الفونسو، وهي من أجود السلالات المنتجة في الهند، تعرف أيضاً باسم بادامي وقوندو وبانتام جاثي وخاضر وآفس وهابس. توجد بالهند سلالات الأكل مثل الفونسو، بانقالورا، وبومبي، وسلالات العصير مثل بيقرين، وبداراسام. وفي باكستان توجد سلالة سندري، وفي الفلبين كارباو، وبيكو. وفي أفريقيا سلالات بوريبو، وتفاح، ومبروكة. وفي فلسطين سلالة نمرود. وتوجد في استراليا سلالة كنسنجتون. وفي فلوريدا آدمز وأليس. وفي هاواي سلالة بوب، وأدواردز. وفي المكسيك سلالة أتولفو، ودبلوماتيكو. إنضاج الثمار وتخزينها التخزين والإنضاج عاملان مهمان في إنتاج المانجو. ووفقاً لبعض الباحثين فأن ثمار المانجو الطازجة يمكن تخزينها في درجات حرارة أقل من10ْ درجة مئوية، ولكن الأمر يختلف إذا كانت الكمية المراد تخزينها كبيرة، لأنه في هذه الحالة قد تنتج غازات متطايرة نتيجة التنفس وقد تتأثر جودة المنتج النهائي بسبب هذه الغازات. وحتى في حالة تخزين الكميات الصغيرة قد تتأثر النكهة واللون نتيجة التخزين الطويل. ومن أقدم طرق إنضاج المانجو في الهند، تغطيتها بقش الأرز، مما يؤدي إلي تحسن واضح في اللون والنكهة. ومن طرق التخزين الأخرى تلف ثمار المانجو في ورق الصحف ولفائف الورق، ويعتقد أن هذه المواد التي تستخدم كوسائد تمتص الرطوبة التي تطلقها ثمار المانجو، وهكذا تحتفظ برطوبة وحرارة مناسبتين للتخزين. أيضاً يستخدم الماء الحار لمنع فساد ثمار المانجو، ويؤدى إلى سرعة إنضاج الثمار كما استخدمت مواد أخرى مثل غاز الايثفون، وغاز الإيثلين في الإنضاج، ولكن على مستوى تجاري. فوائد من القشرة حتى البذرة لكل جزء في شجرة المانجو استخدام، فلحاء المانجو مصدر جيد للتانينات «16 ـ 20%»، ويستخدم لدبغ الجلود ويعتقد أن له خصائص علاجية ضد مرض الدفتيريا والروماتزم. أما بذور المانجو المحمصة فقد استخدمت كغذاء للإنسان في وقت المجاعات في أفريقيا والشرق الأقصى، وتغمر البذور في الماء لطرد المواد القابضة، ثمتجفف